על הכותבים

توطئة : الكتابة بلغة الآخر 169 موضوع تناولته باتيه شمعوني . هذه النتاجات تصف انطباعات القادمين من الدول الأوروبيّة وأبناء الطوائف الشرقيّة، تشمل نصوصًا كتبها مؤلفون يعزّزون منحى القيم الأساسيّة للرواية الصهيونيّة القوميّة ( مثل حاييم هزاز وحانوخ بارطوف ) ونصوصًا كتبها ( ابتداءًمن منتصف سنوات الستينيات ) أدباء ينتمون إلى أصول شرقيّة من الدول العربيّة ( دافيد ربيع، ليب حقاق، شمعون بلاص ) ، وتقول عنهم شمعوني : "المشروع المركزي الذي تناولته قصص القادمين من الدول العربيّة هو تأسيس هويّتهم البديلة، هذا من جهة؛وخلق موقف معارض أو متآمر على الحوار المهيمن، من جهة أخرى" . تحلل كاتبة المقال لغة النصوص جميعها، وتظهر مدى كيفية انتهاج استراتيجيّات أسلوبيّة التي تبرز قوّتين متناقضتين، الأولى تسعى إلى تعزيز وحدة اللغة القوميّة الرسميّة، بينما الأخرى تطالب باتخاذ موقف متآمر تجاه اللغة الموحّدة، التي تهدف إلى صهر القادمين في بوتقة الإسرائيليّة . تتناول مجموعة المقالات الثانية الأدب العربيّالمعاصر وصلته بالمكان الإسرائيليّ . كتب عامي إلعاد بوسقيلة عن كتّاب عرب لا يكتبون بلغتهم الأصليّة، بل يتبنون لغة الآ...  אל הספר
רסלינג